الاثنين، 24 مارس 2014

كيف تحدد جنس الكناري

بسم الله الرحمن الرحيم


كيف تحدد جنس الكناري

طبعا أخواني جنس الكناري لايمكن أن يحدده المربي إلا عندما تدخل الطيور في مرحلة التجهيز وتكون أوضح عندما تدخل الطيور في مرحلة التزاوج وخصوصا عندما تصل ثروتها الأنثي أو الذكر وطبعا قبل ذلك يعرف الذكر بتغريده الأن هذه الخاصية التي حباها الله تشمل الذكور فقط لكن هناك بعض الأناث تغرد نغمات بسيطه جدا ومتطعه بموسم التزاوج حتي تلفت أنتباه الذكور لها وبهذا الموضوع أحب أن أرفق صور توضيحيه للذكور والأناث التي دخلة موسم التزاوج حتي يتسني للأخوان بالمنتدي معرفة تحديد الأنثي من الذكر وأنوه مرة أخري بأن هذه الذكور والأناث دخلة موسم التزاوج فلذلك سوف تشاهد علاماة تحديد الجنس واضحه بشكل ضاهري جدا

صور الذكر ويلاحظ بروز وأحتقان عضوه التناسلي فهذه العلامة تدل بأنه ذكر وقادر علي أخصاب البيض


صور الأنثي ويلاحظ أنتفاخ بطن الأنثي وأحتقان لونه وبروز عروق الدم وسقوط الريش من منطقة البطن حتي فتحة الشرج ويلاحظ أيضا توسع بسيط بفتحة الشرج ويلاحظ أيضا بأن فتحة الشرج تكون بشكل مستقيم مع الجسم والشكل الكلي يكون بشكل كمثري فهذه علامات تدل بأن الأنثي جاهزه للتزاوج وعلي أتم أستعداد لوضع البيض

كيف تعرف الكناري المشحم

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف تعرف الكناري المشحم

أولا الأسباب : الأسباب تكون من المربي بعدم أطعام الطائر غذاء متوازن علي سبيل المثال أن يقوم المربي بأطعام الذكور بشكل يومي أو شبه يومي بالبيض المسلوق مع القشره ، أو يقوم بأطعام الطيور التفاح بشكل يومي أوشبه يومي أضافتا إلي الخضره والحبوب .

ثانيا الأعراض : الخمول ، عدم التغريد أو قلةالتغريد ، قلة الحركه ، عدم تخصيب البيض ، وأهم الأعراض هي عندما نقوم بفحص الطائر نجد قنوات صفراء من الدهن ( الشحم ) علي رقبة الطائر وعلي البطن مع أنتفاخ بالبطن وأكثر علامه تبين ذلك هو اللون الأصفر تحت الجلد وخاصة منطقة البطن.

ثالثا العلاج : نقوم بوضع الطائر بقفص كبير حتي يمكنه الطيران ونضع مجثم واحد ، نضع مشرب الطائر بجه والمأكل بجه أخري حتي نحفز الطائر علي الحركه ، نطعمه لمدة أسبوع كل يوم ورقه ملفوف متوسطة الحجم أو كوسه .

وبعد ذلك يجب أن نراعي أعطاء الغذاء المتوازن للطائر وهو يوم بأسبوع فقط نطعمه الخضره مثل الجرجير أو الخس ...ألخ ويوم بالأسبوع الفاكه وربع بيضه بالأسبوع مسلوقه مع قشرتها فقط.


بترتيب آخر 
السبت بذور
الأحد بذور
الأثنين بذور + خضره
الثلاثاء بذور +فاكه
الأربعاء بذور + ربع بيضه
الخميس بذور
الجمعه بذور



معلومات عن الكناري

بسم الله الرحمن الرحيم

معلومات عن الكناري

طائر جميل أنيق حسن الصوت مستأنس، يحب الصحبة ويكره الوحدة، يتكاثر داخل أقفاص، موطنه الأصلي جزر الكناري، أحبّه البحارة فنقلوه معهم إلى مواطنهم، ومنها انتشر إلى جميع أنحاء العالم، وقام الهواة بتهجينه وتخيّر الصفات الوراثيّة الأفضل من حيث الشكل واللون والصوت، فحصلوا على طيور مغرّدة جميلة وجذّابة، ويعيش الطائر (5 6) سنوات .
تكاثر طيور الكناري:
* تعتبر الفترة من بين فصلي الربيع والخريف هي موسم التكاثر للكناري .
* إذا لم يحدث توافق بين الذكر والأنثى يفضّل تغيير أحدهما .
* تبيض أنثى الكناري داخل قفص التكاثر من (2 6) بيضات كلّ مرّة في عش تفرشه بالخيوط والريش ويفضّل وضع قطعة من لباد الصوف داخله .
* في اليوم الخامس لحضانة البيض افحص البيض بواسطة مصباح كشّاف للتأكّد من تخصيبه، واطرح من العش البيض غير المخصّب .
* يفقس البيض بعد 14 يوم من تاريخ البيضة الثانية .
* يعتمد الفرخ على نفسه بعد 14 يوم من خروجه من البيضة، ويكتسي بالريش الملوّن .
* أضف عشاً جديداً إلى القفص لتقوم الأنثى بالحضنة الثانية وضعه في الزاوية المقابلة للأولى .
* بعد اكتمال البيض ثانية، انقل الفراخ مع الذكر إلى قفص جديد ليعتمدوا على أنفسهم بمساعدة الذكر .
تغذية طائر الكناري:
* يحتاج الطائر في القفص إلى الطعام الصحي المتوازن، وإلى الماء النظيف يوميّاً .
* ويتكوّن الغذاء المتوازن من:
البذور: وهي مصدر الطاقة، وتتكوّن من: 75% بذر كناري، و15% بذر لفت، و10% بذور مختلفة مثل: بذر الكتان، وبذر الشوك .
الخضار: السبانخ، والخس، والملفوف، والبقدونس، والجرجير، والفلفل الحار، الفواكه: التفاح، والإجاص، والفراولة، والبرتقال .
الكالسيوم: قشر البيض، وعظم الحبّار .
* قدّم بيض الدجاج المسلوق خلال فترة البيض لتعويض نقص البروتين عند الأنثى، وتوقّف عن تقديمه بعد انتهاء البيض .
تتنبيهات للمربين:
* العناية بنظافة القفص مهمّة جداً للمحافظة على صحّة الطيور، ويفضل فرش قاع القفص بقطعة من الورق، وتبديلها مرّة أو ممرّتين بالأسبوع .
* أزل بقايا البيض لأنّه يفسد بعد مدّة قصيرة .
* ضع وعاء الاستحمام داخل القفص وأزله عندما تنتهي الطيور من الاستحمام، خشية أن تشرب الطيور منه .
* تحتاج الطيور إلى 8 ساعات للنوم يوميّاً .
* ع قفص الطيور في مكان مرتفع، وفي جو معتدل بعيداً عن مجرى الهواء ومبعث الروائح والغازات (المطبخ) .
* لا تحرّك القفص كثيراً ولا تضعه في مكان كثير الاهتزاز (فوق البرّاد) خشية فساد البيض .
* امسك الطائر بلطف، ولمسك الطائر ضع يدك فوق ظهره بحيث يكون ذيله في وضع مستو مع الرسغ من الداخل، وتكون الرأس بين الأصبع الأوّل والثاني، بينما الإبهام وبقيّة الأصابع حول الأجنحة .
مخالب الكنار ومنقاره:
يلاحظ أنّ مخالب الكنار ومنقاره تنمو مع نمو الطائر، وفي هذه الحالة يقوم مختص بتقصيرها .
تساقط ريش الطائر:
قد يؤدي عدم راحة الطائر في القفص إلى تساقط ريشه البديع، ولاسترداد الريش حاول تغيير بيئة الطائر، وتحسين حالته النفسيّة، ولا ينصح بوضع أكثر من نوع واحد من الطيور في القفص

أمراض الكناري

أمراض الكناري

الموضوع طويل نوعااااا ما 

أمراض الكناري باستثناء الجدري عادة آفات تنجم عن حوادث فردية. يعرف المرض بأنه انحراف عن المعتاد إما في تركيب الجسم وإما في وظيفته وغالبا ما يستدل على تغيير الوظيفة بأعراض أو علامات يلاحظها المربي, وتعد بمثابة مظاهر وليس المرض ذاته. عند حدوث أي إطراب صحي علينا الانتباه فورا لأخطاء في نظام التربية والغذاء والعوامل المحيطة. تكثر عوارض الإصابة بالأمراض في المزارع المختصة لتربية الكنارات حيث المسببات أكثر توقعا.

الكناري الصحيح الجسم عصفور حيوي, يغرد, كثير الحركة داخل القفص, يأكل بشهية, يشرب, برازه منظم وطبيعي, عيناه براقتان.... أما الكناري المريض فهو عصفور خامل, لا يغرد, يجلس طويلا على أرض القفص أو على قضيب من قضبانه, يتنفس بصعوبة أو يلهث, خروجه غير طبيعي, يرتجف..... وتختلف العوارض باختلاف المرض. 

وقد تكون علة المرض داخلية أو خارجية

وتتضمن العلل الداخلية

1- خلل الغدد الصماء.
2- الشواذ الوراثية.
3- أمراض الدم.

أما العلل الخارجية فتشمل
1- الأمراض البكتيرية: مثل السل – التيفويد – الكوليرا... الخ.
2- الأمراض الفيروسية: مثل النيو كاسل – حمى الببغاء...الخ.
3- الأمراض البروتوزوا: مثل الكوكسيديا الأعورية والمعوية.
4- الأمراض الطفيلية.
أ‌- حشرية مثل القمل – الفاش – القراد – الجرب.
ب‌- فطرية مثل القراع.
ت‌- الديدان مثل الأسكارس والشريطية.

وهناك عوامل أخرى تؤدي إلى الأمراض منها مثل:
1- أخطاء التغذية.
2- السموم الكيماوية.

تقسم الأمراض إلى:

أولا: تبعا للعدوى:
1- أمراض معدية – مثل السل والكوكسيديا والنيوكاسل.
2- أمراض غير معدية مثل أخطاء التغذية.

ثانيا: تبعا للانتشار:
1- أمراض وبائية مثل الكوليرا.
2- أمراض غير وبائية مثل التيفويد.

ثالثا: تبعا لمدة المرض:
1- أمراض فوق الحادة مثل الكوليرا.
2- أمراض حادة مثل التيفويد.
3- أمراض تحد الحادة مثل الألتهابات الجلدية.
4- حالات مزمنة مثل السل.

تبعا للعدوى:
1- أمراض وافده.
2- أمراض مستوطنة.

العوامل المهيئة للمرض:
1- كبر السن.
2- نقص المناعة.
3- الجنس ذكر أو أنثى.
4- الخطأ ونقص الغذاء.
5- التلوث وعدم النظافة.

وينتشر المرض عن طريق:
1- بيض الدجاج المسلوق لأقل من 100 درجة مئوية.
2- الهواء ومياه الشرب والغذاء الملوث.
3- الحشرات.
4- الاختلاط بطيور مريضة أو حاملة المرض. 

يدخل الميكروب لجسم العصفور عن طريق:
1- الفم.
2- الأنف.
3- الجلد. 

التشخيص والأدوية:

أهم عامل في معالجة أمراض العصفور هو التشخيص الصحيح للمرض وإعطاء الدواء الملائم, التشخيص الخاطئ يؤدي إلى إعطاء دواء خاطىء , وبالتالي الوصول إلى انهيار أكثر في صحة العصفور.
تضع شركات الأدوية في متناول الاستعمال لقاحات وأدوية لجميع الأمراض تقريبا, الاستعمال الصحيح لها هو الطريقة الوحيدة لوقاية الطائر وسرعة شفائه من عوارض أي طاريء يلم به.
لن أتعمد ذكر اسم أي دواء كعلاج لأي مرض وذلك لتعدد الأسماء التجارية للأدوية المطروحة في الأسواق من قبل الشركات المصدرة والمصنعة, ولكي لا يشكل اسم الدواء دعاية لشركة معينة من الشركات.
عند استعمال الأدوية علينا الانتباه لأن أي خطأ في الاستعمال قد يؤدي إلى نتائج عكسية, أن عوارض بعض الأمراض تتشابه, لكنها تختلف من حيث المشببات لذا علينا استعمال الأدوية واللقاحات بعد استشارة الطبيب البيطري والتأكد من استعمال الدواء المناسب.

طرق إعطاء الدواء:

إن الانتباه لطريقة إعطاء الدواء تعجل باستعادة الطائر لصحته وحيويته.

للدواء عدة أشكال:- حبوب – بودرة – سائل – سبري Spray – أو مرهم... بالنسبة للحبوب فهي سهلة الاستعمال, يكفي أن نأخذ كوبا مرقما من البلاستيك الشفاف ثم نضع فيه كمية الماء اللازمة لحبة الدواء لأذابتها , وهذه الحبوب سريعة الذوبان إجمالا.
أما إذا كانت الحبوب تعطى مباشرة في الفم, فعلينا أخذ الطائر بحرص بين أيدينا ثم نفتح منقاره برفق ونضع الحبة في منقاره وعند تأكدنا من بلعه للحبة نعيده للقفص, الحبوب المعطاة في الفم تكون صغيرة الحجم عادة ويبتلعها الطائر بسهولة.
بالنسبة للأدوية البودرة: تضاف البودرة إلى مياه الشرب وهي سريعة الذوبان, وأحيانا تضاف إلى طعام الطائر, عندها يجب الانتباه إلى كمية الطعام وكمية الدواء البودرة اللازمة.
أما الأدوية السائلة فهي إما مرفقة بقطارة أو بملعقة أو تأخذ قنينة الدواء نفسها شكل القطارة, وهذه الأدوية السائلة تضاف إلى مياه الشرب.
عند استعمال السبري Spray يجب إبعاده عن جسم العصفور حوالي عشرة سنتيمترات ونتأكد من عدم وقوعه بالعين أو بالفم.
ترفق الأدوية عادة بأوراق فيها كل التعليمات بالدواء وطرق استعماله... 

مجموعة الأمراض التي تصيب العصفور...... 

أمراض نقص الفيتامينات وأثرها:
- نقص فيتامين A في جسم الطائر يؤدي إلى متاعب في حاسة النظر قد ينتج عنها العمى, كذلك تؤدي إلى وقف النمو:- نقص في نمو العظام – تفقيس في غير أوانه – التهاب في أنسجة الجسم وكل الأنسجة الداخلية.
- عند نقص الفيتامين D نلاحظ إضطرابات في نمو العظام ( مرض الراشيتيم). ويسبب مرض الكساح في الطيور ويوجد هذا الفيتامين بكثرة في صفار البيض, ويجب أن نشير الى أنه هناك علاقة كبيرة بين فيتامين D وأشعة الشمس أو الأشعة فوق البنفسجية ففي وجود هذه الأشعة يمكن استفادة الجسم من الفسفور والكالسيوم في بناء وتقوية العظام وعلى هذا الأساس يعالج الكساح ولين العظام.
- نقص الفيتامين E يؤدي إلى إضطرابات في عملية إنتاج البيض, موت أجنة العصافير داخل البيض, احمرار وانتفاخ في القوائم. ويسبب نقصه الى العقم عند الطائر فهو منشط جيد لعملية الإخصاب أثناء التزاوج, كما أنه يقوم بمقاومة مرض تكاثر الكرات البيضاء في الطيور.
- نقص الفيتامين K يؤدي إلى نزيف في العضلات وفي عدة أعضاء داخلية, كما يؤدي إلى ضعف الدم. وهو جيد للاستعمال بعد العلاج بالأدوية والمضادات الحيوية.
- نقص الفيتامين B1 هو أول فيتامين أكتشف من عوارض في الجسم, حيث يؤدي غلى بطء في النمو وإلى إضطرابات عصبية وتشنج في عضلات الرقبة.
- نقص الفيتامين B2 يؤدي غلى تفقيس سيء في البيض, بطء في النمو, موت أجنة العصافير في البيض.
- أما نقص الفيتامين B3 فيؤدي إلى التهابات جلدية, واعوجاج في العظام, إسهال, تساقط الريش, نقص في المناعة ضد الأمراض. 
- نقص فيتامين B5 يؤدي إلى وقف النمو, ضعف نمو الريش, اختلاف في تلوينه, التهابات جلدية ومشاكل في التفقيس.
- نقص فيتامين B6 يؤدي إلى انتفاش الريش, وقف في النمو, إضطرابات عصبية, ومشاكل في التفقيس.
- نقص فيتامين H يؤدي إلى التهابات جلدية حول المنقار, الأرجل, العين كما يؤدي إلى وقف النمو.
- نقص فيتامين B12 يؤدي إلى إضطرابات عصبية ومشاكل في التفقيس, ويستعمل هذا النوع من الفيتامينات للمساعدة في القضاء على مرض الأنيميا عند الطيور.
- فيتامين C ونقصه يعرض للإصابة بمرض الإسقربوط, وفيتامين C يعمل على تقوية مناعة الطائر ضد الأنفلونزا , يعطي الأطباء البيطريين فيتامين C في الأيام الحارة فهو يمنع حدوث الجلطات للطائر حيث أنه يقوم بعملية تمييع للدم.

التبديل الجزئي للريش: 

نلاحظ فقدان بعض الكنارات لريش رأسها أو عنقها, تدوم هذه الحالة طويلا ويبقى الجلد عاريا أحمر اللون, ونلاحظ بدأ لحكاك ... فهذا ليس بجرب. وفي هذا التبديل يبقى الجلد سليما ونظيفا.
إن السبب المباشر لهذه الحالة هو أخطاء في نظام الاضاءة.

الاضاءة المتأخرة ليلا تلعب دورا سليما عند الكناري المتواجدة داخل المنزل, لأن دورة الحياة عند الكناري مشترطة باستمرارية النهار وخصوصا بتغيراته... ففي أواخر الشتاء يطول النهار تدريجيا, وهذا ما يطلق دورة الانتاج, أما في أواخر الصيف فيقصر النهار فتقف دورة الانتاج.

إن اضطراب استمرارية النهار وتغيراته الفصلية من خلال إطالة النهار بالإضاءة الاصطناعية تدفع بالأنثى كي تضع بيضها أول الشتاء وهذا ما يضعفها, وهو السبب الأساسي للاستبدال الجزئي للريش ( يخف الريش عن عنق الكناري).

في حالة تواجد الكناري في مكان مضيء ليلا يفضل وضع غطاء سميك على القفص يبعث الظلام للكناري على أن ننزعه في الصباح. 
للمزيد من الإطلاع يرجى مراجعة الصلع .

الربو: Asthma

تتسبب بهذا المرض جراثيم خاصة أو جراثيم سارية كالعصيات Collibacille من عوارضه: صعوبة التنفس, حيث يتنفس الكناري بشخرة تشبه الصفير وذلك لتراكم المواد المخاطية. عند محاولة الكناري التغريد يمد رقبته ويفتح منقاره ويصدر صوتا كالصوصوة.
بالتشخيص نلاحظ وجود مواد مخاطية (قيح) في المجرى التنفسي, وفي بعض الأحيان تظهر في المصران مادة مخاطية دموية.

نزيف في الدماغ:

العصفور المصاب بالنزيف يبقى نائم في أرضية القفص, ويظل شبة ساكن, ولا يستطيع الطيران ويتنفس بصعوبة ويبقى على هذه الحالة 24-48 ساعة ثم يموت.
لا عوارض لهذا المرض لذا فإن تشخيصه صعب ويتم التأكد منة عند التشريح بعد رؤية بقع دماء حمراء على الدماغ.
يأتي النزيف نتيجة ضربة على الرأس, سببها شجار بين العصافير أو نتيجة رعب مفاجيء أو بسبب المكوث لوقت طويل تحت أشعة الشمس المباشرة... 

ظهور حبوب حول الريش أو على جوانب الريش ويكون مثل الزوائد اللحمية, وهذا يكون نتيجة لعدة احتمالات:

1- سرطان جلدي ( ويحدث السرطان الجلدي بظهوره بشكل حبوب مثل الزوائد اللحمية على جسم العصفور). وهذا النوع من المرض لا يمكن علاجه بالدواء وعلاجه يكون به شيء من الصعوبة.
2- أو أن تكون نوع من أنواع الفطريات التي تصيب العصفور فتظهر على الجسم بتلك الطريقة.........
3- يمكن أن تحدث تلك الأعراض نتيجة لتقارب الدم بين الطيور عند التزاوج مما يؤدي إلى تشوهات خلقية أو ظهور تلك الأعراض على العصافير التي يتم إنتاجها. 

نزلات البرد - الزكام (سيلان الأنف) Coryza:

تختلف حدتها من عدم الإسراع في العلاج, ومن عوارضه العطس بعض الحالات يلاحظ رشح من فتحات الأنف والفم يظهر على الأنف سائل مخاطي وحكاك ناحية الأنف, بحيث يأخذ الكناري بفرك أنفه بأي شيء ومجود داخل القفص. وارتفاع في درجة الحرارة ويصبح الريش منفوشا والطائر منزويا قليل الحركة وإذا أهمل العلاج فالمرض يتطور إلى أعراض خطيرة بانتقاله من الحنجرة إلى شعبتي القصبة الهوائية حيث يسبب التهابا رئويا خطيرا.
ويصاب الكناري بالزكام عند تواجده أو تعرضه لمجرى هواء بارد أو بعد إعطائه ماء مثلجا للشرب. 

ذات الرئة: Pneumonia

من عوارضها أن يجلس الكناري نافشا ريشه على شكل كرة, يتنفس بصعوبة, يلهث, يفتح منقاره باستمرار, ارتفاع في درجة الحرارة, ينعزل في ركن من أركان القفص, ويصدر الطير أصوات حشرجة صادرة من الحنجرة. 

الاكارياس:Acariase

تم اكتشاف هذا المرض في العام 1948 Sternostomatracheacolum في القصبة الهوائية للعصفور. تعشعش الطفيليات في القصبة الهوائية عند العصفور وتثير لديه الحساسية للعطس وصعوبة التنفس, يفتح الكناري منقاره باستمرار. بتشخيص المرض وعند شق القصبة الهوائية ورؤية هذه الطفيليات بواسطة العين المجردة أو بواسطة الميكروسكوب. 

الجروح:

تصاب العصافير بالجروح أثناء التشاجر فيما بينها أو من خلال الاصطدام بأداة حادة داخل القفص. 

الكسور:

تكمن صعوبة معالجة الكسور في صعوبة وضع الجبس عليها (تجبيرها) فجسم العصفور صغير ويتطلب معالجة دقيقة . الكسور عادة تصيب الأجنحة والقوائم. 

الصرع: Epilepsies

هو مرض عصبي غير معد يأتي على شكل نوبات عصبية Crise في فترات متفاوتة. 

البيكاج: Le Picage

يأتي نتيجة نقص بعض المواد البروتينية في طعام العصفور. عند حلول المرض تبدأ العصافير في نقر (عض) بعضها البعض وتظهر عليها علامات العدائية والعصبية. 

التيفوز – سلمونيلوز: Salmonellae

احتمال الإصابة به بعيدة. ويأتي هذا المرض بحالتين: حادة ومزمنة. في الحالة الحادة يموت العصفور فجأة. 
من عوارض الحالة المزمنة: يحني العصفور رأسه إلى الأمام حتى يلامس الأرض, يعتريه إسهال مع اصفرار الخروج. بالتشخيص نلاحظ تضخم الكبد وتغير لونه إلى الأبيض الرمادي, يصاحبه تضخم المرارة والكلى وتظهر نقط بيضاء على القلب. 

البسيدو توبركولوز: Pseudo tuberculosis مرض السل

يعتبر الكناري الأكثر إصابة بهذا المرض بين العصافير الأخرى, والأكثر حساسية له. تطور المرض سريع جدا ويموت الكناري بنسبة 100%. ندرة الإصابة بهذا المرض تأتي من ضعف مقاومة ميكروبه الذي يموت في الوسط الخارجي تحت تأثير أشعة الشمس المباشرة أو بشكل غير مباشر عند تنظيف القفص وتطهيره. ويصاب به الكناري بسبب ابتلاعه بذور ملوثة أو الماء الملوث بالفضلات إذ أن البراز كثيرا ما يحوي عددا كبيرا من ميكروب السل. لذلك تبدأ الإصابة عادة في الكبد والأمعاء.
ومن أعراضه: يبدو على العصفور الكسل والخمول ويصحب المرض إسهال إذا كان الجهاز الهضمي هو المصاب, أما إذا كانت الإصابة بالجهاز التنفسي فيصاب العصفور بالسعال المتقطع المؤلم وتعذر في التنفس ويصبح في الحالتين الريش منفوشا ثم يفقد العصفور حيويته وينتابه الضعف وفقد الشهية ثم الهزال.
بالتشخيص يظهر درن على الكبد والمصران. 

الكوليرا:

من الأمراض الخطيرة التي تصيب العصافير ويسبب نفوق عدد كبير منها.
الأعراض: يكون للعصفور مظهر النائم المجهد وتقل حركته وينكمش في الأركان, ويسرع في التنفس مع سماع حشرجة في الزور ويصاب بإسهال شديد أصفر ذي رائحة كريهة ويتلوث الريش حول فتحة الشرج, ويفقد العصفور شهيته تماما ويرقد بلا حركة من الضعف. 

النيوكاسل:

من أشد الأمراض الفيروسية الوبائية خطورة والمعدية لباقي العصافير ونسبة النفوق عالية إن لم يسعف بالعلاج.
الأعراض: يظهر على الطائر أعراض الالتهاب الرئوي بالإضافة إلى التواء الرقبة وانحناء الرأس وامتناع الطير عن تناول الغذاء ويظهر على العصفور الضعف العام ثم الشلل بالأرجل وحدوث النفوق إن لم يسعف بالعلاج فور ظهور المرض. 

الأسبراجلوسز:

هو من الأمراض الفطرية الواسعة الانتشار بين الطيور الحبيسة في مساكن رطبة مظلمة لا يدخلها أشعة الشمس والهواء المتجدد. تتراوح مدة حضانة المرض في الحالات الحادة من 4 – 5 أيام وفي الحالات الأخرى من 8 – 12 يوم.
ومن أهم الأعراض صعوبة التنفس مع فقدان الشهية للأكل وزيادة قابلية الشرب مع وجود إسهال شديد وينتاب الطير الضعف العام. وإذا لم يسعف الطائر بالعلاج فور ظهور الأعراض ينفق نتيجة امتصاص الجسم للسموم التي يفرزها الفطر.

المونيليا:

فطر يصيب الجهاز الهضمي للطيور ويتمركز الإصابة بالبلعوم والجزء الأعلى من المريء وجميع الطيور عرضة للإصابة وخاصة الكناري.
الأعراض: عدم القابلية للطعام والشراب مع ظهور الخمول وفقد الحيوية والحركة ثم ينتاب الطير الضعف العام وينفق الطير إن لم يسعف بالعلاج. 

العصية الكولونية:Colibacillus

هناك عدة أنواع من العصيات ليست خطرة تعيش عادة في الأمعاء. ولكن بعضها ميكروبات خطرة وتتسبب في تفاقم أمراض الجهاز الهضمي. كالتهاب الكبد أو الأمعاء, أو بأمراض الجهاز التنفسي. وقد يأتي بصورة مميتة, مع عوارض أكثر تطورا وإسهال أكثر غزارة. يسبب أيضا فقدان صغار العصافير سيمى في يومها السادس والثامن.

يعود السبب في إلى تلوث البويضات بهذه العصيات, تدخل هذه العصيات عبر القشرة إلى داخل البويضة وينمو الجنين ملوثا بها, وعند بلوغه الستة أو الثمانية أيام يموت. 

القوائم الحمراء:

تأتي نتيجة التسمم بمواد دهنية, وأحيانا نتيجة إضطرابات الدورة الدموية أو الروماتيزم. 

غنغيرينا ناشفة: Gangrene seche

من عوارضها أن أحد أصابع القوائم يسود لونه ثم ينشف وينفصل عن القائمة. تنتج عن إضطرابات الدورة الدموية (انقطاع الدم عن الإصبع) أو نتيجة الإصابة بالجرب. 

الجدري:

مرض معدي يسببه جرثومة قريبة من الفيروس. عوارض هذا المرض عند الكناري خطره جدا إذ سرعان ما تقوده إلى الموت.

يأتي في عدة حالات........
- الحالة الحادة: تتميز بالموت السريع خلال يومين أو ثلاثة. يترافق مع اضطراب في التنفس. لا عوارض خارجية. احتقان داخلي عام وبالأخص في مجاري التنفس.
- في الحالة العادية: تميز في وجود جراثيم في الآفات الموضعية, نمو لدمل حول العين والفك الأسفل المنقار.
- في الحالة الشهلة: نرى حبة حمراء على رجل العصفور, قد نظن أنها عقصة ولا نلاحظ أي تغير في جسم الطائر.

الجدري مرض معد ينتقل بواسطة الحشرات أو الاتصال المباشر. يعيش الفيروس طويلا بالقفص.
هناك أنواع من اللقاحات تساعد على إيجاد مناعة ضد هذا المرض. 

الجدري: يظهر النوع الجلدي كبثرات حول الفم و الجفون ... و قد يمتد إلى باقي الجسم كله . يظهر النوع الدفتيري في البلعوم .. و يمكن مشاهدته عند فتح منقار الطائر لا تستجيب الكناري للتحصين بلقاح جدري الكناري ... و لا تكتسب مناعة كافية .. و لذلك فحينما تحدث العدوى تكون الإصابة شديدة. تظهر البثور على الأجزاء الغير مغطاة بالريش ... أما إذا كان الطائر مصاب بالنوع الدفتيري, فإن الطبقة الدفتيرية و التقرحات تشاهد في منطقة الفم و البلعوم . و عند محاولة إزالتها يشاهد مكانها مناطق تقرحية مدمية, و قد يصاب الطائر بالهزال نتيجة لاعاقة الأكل أو تكون المسالك التنفسية ممثلة بالأغشية الدفتيرية.
للمزيد من الإطلاع يرجى مراجعة جدري الكناري .


الخانوقiphtheria 

مرض معد أيضا وبسببه جرثومة قريبة من الفيروس, ينتقل بواسطة الحشرات أو الاتصال المباشر.
من عوارضه ضعف في التنفس لتراكم المواد المخاطية في المجاري التنفسية حيث نسمع من الطائر غالبا صفير رفيع. تلتهب الأعين فتسيل منها مادة بيضاء ويسيل من الأنف سائل رمادي, نلاحظ وجود قشرة بيضاء على رأس اللسان يرافق كل هذا ضعف في الشهية. 

الحوارة أو الكوكسيديوز:Coccidiose

تندر إصابة الكناري بهذا المرض, يشخص المرض في المختبر أو في عيادة طبية ومن عوارضه: إسهال, ضعف, انعدام الحيوية, التوقف عن الغناء. 

الأورنيتوز:

تأتي الإصابة في الدم فينتج عنها إسهال ,ضعف, تنفس صعب, التهاب في أغشية العين. 

الدودة المدورة:

مرض نادر الحدوث, من عوارضه بطء النمو والضعف, والإسهال الحاد, ويصبح لون البراز أزرق, يتغير لون المنقار والقوائم.
تشخيص المرض: عند شق المصران سنجد ديدان مدورة طولها حوالي 3-4 سنتم وعرضها مليمتر واحد. 

بياض في العيون: 

يحدث أحيانا ظهور نقطة بيضاء اللون في إحدى أو كلتا الأعين, وهذا يكون نتيجة لنقص أنواع من الفيتامينات وخاصة فيتامين أ, تتطور الحالة إلى حدوث عمى للطائر مما يجعله غير قادر على تناول الماء والطعام ومنها يؤدي إلى نفوق العصفور.

تورم العين:

يظهر في بعض الأحيان تورم في عين العصفور نتيجة لميكروب أو بكتيريا تعيش داخل جفن العصفور, وهذا التورم يتطور إلى درجة بأن تغلق عين الطائر تماما ولا يستطيع أن يرى من خلالها, ولعدم متابعة الحالة أو الإهمال بها تتحول العدوى للعين الأخرى وتغلق العينان تماما ولا يستطيع الطائر أن يفتح الجفن وهذا بدوره كاف لنفوق الطائر نتيجة لعدم تمكنه من تناول الغذاء والماء.

التسييف: 

وهو وجود علامات الضعف على العصفور وظهور العظمة المتواجدة في أسفل الصدر وهو نتيجة إما لعدم الاهتمام بغذاء العصفور وعدم إعطائه الغذاء الكامل أو تكون بالأغلب نتيجة لوجود ديدان (طفيليات) داخل أحشاء العصفور, وتقوم تلك الديدان بأخذ الجزء الأكبر من الطعام الذي يتناوله الطائر مما يحد من استفادة الطائر من الغذاء الذي يتناوله وهذا يؤدي إلى ضعف العصفور.
للمزيد من الإطلاع يرجى مراجعة ضمور عظمة الصدر .


التسمم:Intoxication

للتسمم عدة أنواع منها:
1- التسمم بثاني أكسيد الكربون:
وجود القفص قرب الفحم المشتعل وقرب الموقد أو قرب قنديل مشتعل في غرفة صغيرة, أن الروائح وثاني أكسيد الكربون الصادرة عن النار المشتعلة مضرة للعصفور وتسبب له الموت اختناقا.
2- التسمم بالأدوية المضادة للحشرات:
تحتوي هذه الأدوية على الكثير من المواد الكيميائية السامة, لذلك يجب استعمالها بحذر في محيط وجود الأقفاص. عوارض هذا التسمم هي نوبات عصبية وتشنجات تؤدي إلى موت الطائر.
3- التسمم بالأطعمة الفاسدة:
قد يتسمم العصفور نتيجة تناوله طعاما فاسدا أو خضارا عولجت بمواد كيميائية.
4-التسمم بالأدوية:
ويحصل عند استعمالنا لأصناف من الأدوية بدون استشارة الطبيب (أدوية فاسدة – أخطاء في الاستعمال أو في تقدير الكمية اللازمة).

تعرق عند الإناث التي تطعم الفراخ

يحدث أن يظهر على الأنثى بعد الفقس وأثناء إطعام الفراخ حالة من العرق, ومن المعلوم أن العصافير ليس لها غدد عرقية, فالطيور تطرد الحرارة من خلال الفم. وعندما يحدث العرق يكون هذا نتيجة لتغذية الصغار بطعام فاسد, يجعل براز الصغار لزجا فيتسرب خلال صدر الأنثى, إزالة الفضلات من العش لنظافته (تتم النظافة عن طريق ابتلاع الأنثى للفضلات) ولأن البراز السائل لا تستطيع الأنثى إخراجه من العش لذلك يتراكم البراز على ريش الأنثى بمظهر العرق وريش الصغار مسببا لها منظرا قذرا. 
بالنسبة لتلك العملية يعني التعرق يعطى للأنثى شربة ملح إنجليزي (كمية قليلة جدا على مياه الشرب) لتنظيف أحشائها, ويوقف إعطاء البيض ويستخدم لبن الزبادي( اللبن الرايب) والبقسماط مع إضافة القليل من الأرز المسلوق حتى زوال الحالة ثم تعاد التغذية بالبيض مرة أخرى 

الضغط:

الضغط هو أي تأثير داخلي أو خارجي يأتي بشكل مؤذ لجسم العصفور.
قد يكون فيزيائي: تغير شديد في الحرارة (برد أو حر), تغير في نظام الغذاء, عدم تواجد الماء لفترة من الوقت, مرض... الخ.
وقد يكون نفسي: شجار بين العصافير, نقل العصفور من منطقة لأخرى, سقوط القفص من مكان عالي إلى الأرض...الخ.
يجب الانتباه لطريقة التقاط العصفور بأيدينا من القفص, نلتقطه براحة اليد ولا نضغط عليه من أي طرف.
يتسبب الضغط باضطرابات خطيرة لجسم العصفور وقد تكون مميتة. 

الإسهال البسيط:

وأسبابه: كثرة إطعام الطائر للخضار, البرد, الماء المثلج, الطعام الفاسد قليلا...
تلاحظ على أرض القفص برازا سائلا, إذا بقي العصفور حيويا ومحافظا على صحته الطبيعية فهذه ليس بالحالة الخطرة.
نضع له مياه مقطرة للشرب, نوقف إعطاء الخضار والفواكه, إن إعادة النظر بالنظام الغذائي وتصحيحه والحفاظ على نظافة القفص من البراز والأوساخ أفضل علاج.
قد يأتي الإسهال كأحد عوارض الإصابة بالحوارة, التيفوز, أو إلتهاب الكبد... بعلاج هذه الأمراض يتوقف الإسهال. 

الإمساك:

أن أهم أسباب إصابة الطائر بالإمساك هي أخطاء في نظام الغذاء (كثرة إعطائه البيض – بزر القنب – عدم إعطائه الخضار الطازجة).
من عوارض الإمساك أن يكون الريش المحيط بالمخرج ناشفا – انتفاخ في المعدة – محاولات العصفور المتكررة لقذف البراز دون جدوى. 

سقوط المخرج:

يأتي نتيجة إصابة العصفور بالإمساك الحاد, ومحاولته بصعوبة قذف البراز. وقد يحصل ذلك عند الإناث بسبب صعوبات في وضع البيض. 

التهاب الكبد:

إن تزايد المواد الدهنية هي السبب الرئيسي الشائع, وقد يكون السبب قلة الأكسجين أو قلة الحركة, (وضع الطائر في قفص صغير), أو قد يكون نتيجة إعطاء الطائر أطعمة ذات كثافة زيتية...
نلاحظ بأن العصفور المصاب بهذا المرض يفقد حيويته, يخف أكله, يقف مكور الجسم, يعتريه إسهال.... 
يتضخم الكبد ويتغير لونه من زهري إلى أصفر, يتطور هذا المرض من 3 إلى 6 أسابيع. 

الراشيتيسم:Rachitisme

نقص الكالسيوم أو الفسفور أو عدم إتزانهما النسبي – نقص الفيتامين D ... يتسببان بإصابة العصفور بهذا المرض.
من عوارضه: ضعف القابلية – نشاف الجلد – بطء النمو – ظهور شيء من الاعوجاج على الجهاز العظمي – تورم المفاصل – تبيض الإناث بيضة ذات قشرة طرية... 

آفات البيض: 

بيض بدون صفار (مح):
حالة شائعة عند إناث الكناري المسنة, أو التي وضعت بيضا على عدة مرات متواصلة في الموسم الواحد... هذا البض عادة بدون صفار (مح) ويكون حجم البيضة صغير جدا.
بيض ذو صفارين:
قد تحتوي البيضة على صفارين, وسبب هذه الحالة يعود إلى خصب المبيض, سيما في موسم وضع البيض.
البيضة المحتوية على صفارين تكون أكبر حجما من البيضة العادية ولا تفقس.
بيض بألوان غير عادية:
تعمد أسباب تلون البيض بألوان غير عادية (أبيض – أحمر) إلى النظام الغذائي أو إلى نزيف دموي داخل الجسم.
بيض عاري:
هو بيض بدون قشرة أو ذو قشرة رخوة لينة.
أسبابة نقص الكالسيوم في غذاء الطائر أو عدم نمو الغدد الإفرازية. أو وجود تورم في الرحم.
بيض عقيم:
أي بيض لا يفقس.. والأسباب تعود إلى:
- وضع الأنثى لبيضها قبل موسم التفقيس.
- ذكر عقيم (لا يلقح الأنثى أو غير صالح لإفراز السائل المنوي أو يكون الذكر غير جاهز للتزاوج).

القمل:

حشرة تعيش على العصفور, تتغذى من بقايا الريش والجلد, تضع بويضاتها قرب قواعد الريش, تمتص الدم, تزعج الطائر عند تنقلها بين الريش على جسمه فيشعر بالحكة ويحك جسمه بمنقاره. 

1- القمل الأحمر:
لا تعيش هذه الحشرة على جسم العصفور بل تختبيء في الزوايا المظلمة للقفص, أو في جدرانه, وفي الأعشاش, تخرج في الليل فقط كي تنقض على العصفور, تمتص دمه,تخرج بكميات كبيرة حتى أنها تسبب بفقر دم مميت للعصفور.
لون هذا الفاش الحقيقي رمادي ولكن عند امتصاص الدماء يظهر لون الدم من خلال جسد الفاش فيبدو أحمر اللون.

1- قمل الريش: 
هي حشرة تنشط في الجو الحار وتتركز حول الرقبة والرأس بحيث لا يستطيع الطائر الوصول إليهما بمنقاره ولذلك يحاول العصفور استعمال أرجله للتخلص من الألم الناشىء من وخز القمل وكثيرا ما يحك الطائر رأسه ورقبته بالأجسام الصلبة من حوله مما يسبب من فقدان الريش في هذه الأماكن ويبدو الرأس عاريا من الريش وقد يسبب الحك في إصابة الرأس بالجروح التي قد تتلوث ويحدث منها مضاعفات خطيرة.
وهذا القمل السريع الهرب إلى داخل الريش إذا شعر بأي خطر, ويضع هذا القمل البيض عند قواعد الريش.

2- قمل الجناح:
يوجد غالبا تحت الجناح ويميزه شريط داكن اللون على الحافة الخارجية لحلقات الجسم كما انه يوجد بهذه الحلقات على الجانبين مناطق قاتمة اللون.

3- قمل جسم الطائر:
فهو ينتشر على جميع أجزاء الجسم وهو سريع الحركة ويصيب خاصة الأفراخ الصغيرة.

أضرار القمل:

ينتج عن الإصابة الشديدة بهذه الحشرة بقع حمراء على الجلد سرعان ما تتحول إلى قشور الجرب وتغطى بالدم الجاف. وكثيرا ما يتغذى القمل على نواتج الالتهابات الجلدية كما يتغذى على الدم السائل. وقد تؤدي الإصابة الشديدة بالقمل إلى النفوق خصوصا بالأفرخ الصغيرة ولكن عموما فالضرر ينتج عن الهزال وضعف الطيور وبالتالي عدم نموها وعدم كفاءتها الجنسية مما يفقدها القدرة على الأمومة ووضع البيض.

2- فاش الريش:

يدخل هذا الطفيل في تجويف الريش الصغير متخذا طريقة بواسطة الدم إلى الرئتين حيث يستقر هناك. 

3- فاش نتقف الريش: 

يعرف بالجرب لأنة يأكل تجويف الريش مسببا إثارة شديدة للعصفور ولذلك ينزع العصفور ريشة بمنقاره من شدة الألم. والطفيل يهاجم الرأس مسببا القراع ويعتبر هذا النوع من الفاش من أشد الأمراض التي تصيب العصافير. 

4- الجرب:

هو مرض شائع تسببه حشرة صغيرة تكاد لا ترى بالعين المجردة. تصيب طيور الزينة الحبيسة في الأجزاء العارية من الريش.
من عوارضه: نرفزة العصفور وتقشر في جلد القوائم يليه تجمع سائل أبيض. تتحول هذه القشرة إلى مواد جافة صفراء اللون. يتغير شكل القوائم, تكبر الأصابع ويخشى أن تقطع. 

5- جرب المنقار:

ينتشر قرب الأنف والعين, ينتقل من عصفور لآخر, لكنه قليل الحدوث. نلاحظ قشور لونها رمادي فاتح. 

6- جرب الريش:

سببه طفيلية خاصة تسمى (سنميدوكيتس لوفيز) وهي تعيش عند منابت الريش فيحدث تهيجا للطير الذي يأخذ في نزع ريشه بمنقاره. ويظهر عند منابت الريش القشور وينتشر هذا المرض بين الطيور وخاصة في فصل الصيف لعدم اتخاذ جميع الإجراءات الصحية اللازمة من تطهير واستعمال المبيدات الحشرية وإهمال المربي لطيوره. 

7- الفاش الشمالي:

هذا الفاش سريع التكاثر بدرجة مذهله إذ يصل أعداده إلى الملايين في خلال فترة قصيرة جدا وأول علامة لهذا الطفيل حينما يشعر المربي بأن جلد وجهه والذراعين واليدين متطلب للهرش بعد تداولها مع الأقفاص أو ملامسة الأعشاش, وهذا دليل قاطع على وجود الفاش الشمالي بأعداد رهيبة. وهو يعيش على امتصاص دماء الضحايا فيسبب أرقا وألما شديدا للعصفور يحرمه من النوم والراحة من كميات كبيرة من دمائه فينتابه الضعف والهزل والأنيميا. وهو يختفي أثناء فصلي الخريف والشتاء, وبحلول فصل الربيع يبدأ الهجوم الشرس على العصافير, وهو يوجد في الأقفاص والأعشاش بسبب عدم النظافة والإهمال الشديد للتطهير بالمطهرات. 

الطفيليات الداخلية: الديدان 

دودة الأسكارس: تعيش في أمعاء الطيور وتمتص الغذاء المهضوم فتصاب بالهزل والضعف وقد تتكاثر في الأمعاء لدرجة تسبب انسدادها وقد تصاب الطيور بالعقم. تبيض الديدان المخصبة في أمعاء الطيور الذي يخرج من البراز وعندما يتغذى الطائر أو يشرب ماء أو طعام ملوث بالبيض ويصل إلى الأمعاء وسرعان ما يفقس وتخرج منه ديدان وهكذا تعيد دورتها.
الدودة الشريطية: تصاب العصافير على اختلاف أنواعها بالديدان الشريطية ذات الممصات التي تلتصق بأمعاء الطيور وتمتص الغذاء المهضوم وهذه الديدان عبارة عن فصوص ملتصقة ببعضها وكل فص مستقل بذاته جنسيا أي به جهاز تناسلي مذكر ومؤنث وتنتج بيض ملقح الذي يخرج مع البراز ثم تنفجر الفصوص ويلوث البيض الماء والغذاء إذا قدم للطيور.
الكوكسيديا ( الإسهال المعوي): هو طفيل وحيد الخلية على أمعاء العصافير ولكل نوع من الطيور نوع خاص من هذا الطفيل لا يصيب نوعا آخر من الطيور ويتسبب المرض من غذاء أو ماء شرب ملوث بحويصلات الطفيلي ثم تنتقل العدوى بسرعة شديدة من طائر إلى آخر حتى يظهر كالوباء قد يقضي على الطيور جميعا إدا لم تسارع بالعلاج فور ظهور الأعراض وعزل الطيور المصابة فورا. الخمول وإنتفاش الريش وتدلي الأجنحة مصحوبا بإسهال مزمن.
كوكسيديا طيور الزينة: يسمى أيضا الإسهال الطفيلي المعدي للطيور عامة فهو مرض سريع الانتشار بين الطيور وخاصة الأفراخ الصغيرة. وهو طفيل أولي من البروتوزوا من النوع الأيميريا يسمى (أميريا نيكاتركس). تستطيع الكوكسيديا الحياة والبقاء مدة طويلة في الأرض, ويحدث أن تتجدد الإصابة وتتكرر إذا وضعت الطيور في مكان سبق تلوثه بالطفيل من مدة طويلة.
يحدث نزلة معوية حادة وإسهال مزمن مع حزق مؤلم, ويظهر على الأفراخ الخمول والإعياء وبالرغم من امتلاء الحوصلة دائما بالغذاء إلا أن الهزال يصيبها باستمرار لعدم انتفاعها من الغذاء بسبب الإسهال الشديد, وتغلق الطيور جفونها وتصفر الأغشية المخاطية وتتهدل أجنحتها كأنها لا تقوى على رفعها بسبب الضعف الشديد الذي يصيبها, وترقد الطيور ساكنة منزوية.
عند التشريح: تضخما في الأعورين والإثنى عشر وسيولة في محتوياتها, انتشار حبيبات مائلة إلى الزرقة تحتوي على الحيوان الكوكسيدي الأولي على الأغشية المخاطية المبطنة للأمعاء والأعورين. 

ملاريا الطيور:
مرض يصيب الطيور بطفيلية أولية تعيش في دم الطيور داخل كراته الحمراء. 
الأعراض: هذا المرض تظهر أعراضه على الطيور الضعيفة قليلة المقاومة نتيجة لعوامل أخرى تعرضت لها بالإصابة قبل الملاريا. ارتفاع في درجة الحرارة, نفش ريش الطائر, تتعذر عله الحركة, تقل رغبته في الغذاء, تتلون الأغشية المخاطية الظاهرة بلون أصفر وذلك نتيجة لفر الدم الحادث من استهلاك الطفيل لكرات الدم الحمراء.

الموضوع منقول للافادة 

رمل البحر

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته 



رمل البحر


يحتوي رمل البحر على دقائق من محار و الكوكياج و يعد مفيدا للطائر لما فيه منافع و ذالك لما يحتويه من مواد غنية مثل الكالسيوم الذي يساعد في تقوية الهيكل العظمي للطائر و الأملاح المعدنية المركزة التي يحتاج إليها الطيور.

علاوة عن هذه المنافع الصحية لطائر فرمل يوضع أيضا في أرضية القفص عوض الجرائد و يعطي مظهرا جميلا و يسهل عملية التنظيف و وجب تغيره مرتين في الأسبوع .

ثم إن الحشرات و الديدان و الطفيليات لا تعيش به وذالك لملوحته

و يساعد أيضا في هضم و طحن الحبوب.
وطبعا يا اخوان يجب تفقده قبل وضعه للطيور وتعويد الطيور عليه بشكل تدريجي وان شاء الله يعجبكم الموضوع

اسباب احتباس البيض عند الكناري


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

احببت اليوم طرح موضوع مختصر حول اسباب احتباس البيضة في بطن انثى الكناري ارجو من الله ان ينال اعجابكم.

اسباب احتباس البيض.
*وجود عدد كبير من البيض في بطن الانثى و هذا ناتج عن عدم الاستعداد للتزاوج.
*كبر البيضه وضيق مخرج الانثى
*اضطراب لدى الانثى 
*التهاب او امساك لدى الانثى.
الاعراض
انتفاش ريش الانثى.
وملاحظه جلوس الانثى خارج ااعش وجلوسها على الارض
تفويت الانثى بيضه مثل ان تبيض اليوم الاول بيضه والثانى لا تبيض ويظهر عليها الاعراض السابقه.
واهم اعراض الاحتباس وهو ملاحظه مخرج الانثى يكون منتفخ ويظهر بيضه بشكل العرض.




العلاج
*اعطاء الانثى حمام بخار الماء و ذلك بتقريب مخرجها من البخار و لكن بحذر شديييد حتى لا تصاب بحروق في جلدها.
*دلك مخرج و بطن الانثى بزيت اللوز ايضا بحذر حتى لا نتسبب في كسر البيض داخل البطن.
*تقديم الكالسيوم الساءل ان كان متوفرا مباشرة في الفم.

و بعد هذه الخطوات تحس الانثى بالراحة و تهدا و في الساعات القليلة القادمة تضع بيضها.










صور تجمع كل انواع الكناري

صور تجمع كل انواع الكناري

اخواني اخواتي الاعضاء

وانا ابحث في بحور النت التقيت بثلاث صور تكشف لي جميع انواع الكناري
فا استعجلت بتحميلها لوضعها بين ايديكم لكي يتسنى لكل هاوي مبتدئ
و خبير ان يجيب على تسألته بنفسه وتوفر عليه المشقه في البحث
امل ان تحوز رضاكم في انتظار ردودكم














الأحد، 23 مارس 2014

تربية البلبل

تربية البلبل 

ابيض الخدين طائر منفرد جميل و وسيم جدا
عند تربيته في المنزل يضيف الآنشراح وبهجه والسرور
يتصف با الفطنه والذكاء وحسن المعاشره و سهل التربيه
و يتصف با الوفاء ويالف صاحبه بدرجه كبيره و يطير
مبتعد من المنزل ويعود لصاحبه

موطنه
الموطن الآصلي في العراق ويبدء موسم تكاثر البلبل
في موسم انتاج التمر ويتكاثر البلبل في فصل الصيف

التغذية
يتغذئ البلبل على بعض الفواكه الموسمية مثل التين
و البابي وغيرها من الفواكةو البلابل تتغذا على الحشرات
و هي محترفه في صيد الحشرات والانقضاض عليه وهي
طائره و بكل سهوله

انتشار الطائر
ينتشر البلبل بشكل كبير في دول الخليج العربي و يتواجد
في المناطق الزراعيه كثيفه الأشجار حيث الاكل والماء

بناء العشاش
تقوم البلابل ببناء اعشاشها فوق النخيل والاشجارو
تستعمل في ذالك مواد النخيل في بناء العش مثل
ليف النخيل واعواد الاشجار حيث تقوم البلابل
بلف مواد التعشيش و يكون عشها مدور

التكاثر
تقوم البلابل بحركات غزلية جذابه جدا
بتحرك اجنحتها بشكل بطيء لمده 10الى
30 ثانيه تقريبا مع نفش الريش ونزول
الجسم الى الامام في اتجاه الارض نوعا ما
مع فتح المنقارو يصدر خلالها صوت خفيف
بعد التزاوج تقوم الاناث بوضع البيض
وتكون عدد البيضات من 3-2 بيضهو
تكون هذه البيضات مبرقشة اي مرشوشه
ومنقطه با الون البنفسجيو الاسود ويتناوب
الذكر والانثى على حضن البيض بعد 15
يوم من الرقد يفقس البيض ويتناوب الذكر
و النثى على تربية الصغار وتعتمد الصغار
على الابوين إلا بعد الخروج من العش

الفرق بين الذكر والآنثى
الذكر يكون تغريده اقوى من النثى و جسم
الذكر يكون اكبر من الانثى و الذكر يكون
وقفه منتصب والنثى تكون اكثر انتصابه
من الذكر في الوقوف و ذيل الذكر يكون
اطول من النثى بنسبه الى البلابل ذو الخد
البيض يكون اللون الصفر اقل فتوحه من
اللون الصفر لدى الذكور و ذيل الذكر يكون
ملموم اما ذيل الانثى يكون مفروش نوع ما
اما رجل الآنثى تكون منفرجه اكثر من الذكر

صفات البلبل الابيض الخدين
الجسم رمادي و ضهر الطائر يكون اسمر
و راس الطائر يكون اسود اللون و يكون
منقار الطائر اسود مع شوارب سوداء
و الريش فوق الراس يكون على سكل مثاث
او مقمبر وخد الطائر يكون ابيض و الذيل
اسود ونهايه الذيل ابضت اللون ورجل
الطائر رمادي غامق وطول الطائر من
المقار الى الذيل 18 سم وتوجد انواع
كثيره حوالي 173 نوع من البلابل
تقريبا

كيفيه بناء القفص
يجب بناء القفص الكبير فوق سطح المنزل
لتخذ الطيور راحتها في الطيران و بعيدا عن الازعاج
ويجب توفير الامان وهذا شرط من الشروط المحققه
بنجاح التكاثر هذا النوع من الطيور وعلى ان تكون
بداية التربيه بجوزين او ثلاثه اجواز

كيفه تكون مقايس القفص
العرض=2 متر
الطول=3 متر
الارتفاع=2\1 متر


اساسيات وضع القفص
1- ان يوضع القفص في مواجه للجه الجنوبيه
للسملح بدخول الشمس الى داخل القفص لتاخذ
الطيور حمام شمسي يوميا
2- تركيب احسن انواع الشجار للعب الطيور
عليها وبناء اعشاشها عليها
3- توزيع العشوش في زواي القفص حيث
تكون مماثله الى عشوش الكناري ولاكن
اكبر قليلا
4- ضع على ارضية القفص مواد العشيش
وهي عباره عن ليف النخيل او الياف ثمره
جوز الهند او اسعاف النخيل فا البلابل ماهرة
في بناء الاعشاش بنفسها
5- وان يكون هنالكه اواني مخصصه للاكلو
الشرب واخرى للاستحمام المنتضم لان البلابل
تحب الاستحمام على ان يكون مرة واحدة في الشتاء
و مرتين في الصيف و ان يكون نهار مشمس
6- تخصيص اناء لوضع الرمل البحري فيه
فهو مهم جدا للطيور

التغذيه
-البلابل تتغذى على الخضار و الفواكه بانواعها
وخاصتا التمر وذالكه لكثرته با الفيتامينات و المعادن
المهمه والضروريه وشرائح التفاح و قطع من البرتقال
والعنب و الجواف والكمثري والباباي
وهي تتغذا على الحشرات لاخذ البروتين الكافي و
خاصتا اثناء فترت تربيه الصغارو ممكن تعويضه
با البيض المسلوق المفتفت مع الرز والبقسم


لماذا لون الكناري اصفر



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 



لماذا لون الكناري اصفر ؟




اللوتين، وهو المادة الخام للون الأصفر



للون الأصفر من قاعدة الكناري هو المسؤول كزانتوفيل اللوتين (صيغة الشكل الأيسر، انقر فوق للتكبير). وغالبا ما وجدت في النباتات، ولكن أيضا في صفار البيض والريش في بعض الطيور. تغذية التجارب، وجد أن تلون ريش أصفر يحدث فقط عندما يتم استهلاك اللوتين في النظام الغذائي. لم يتم استخدام تين نفسها لتلوين ريش، وإنما هو مع مساعدة من انزيم معين تحويلها إلى "كزانتوفيل الكناري" على الاوكسيجين كاروتينويد، والذي هو وصف لأول مرة في جزر الخالدات، وبالتالي اسمها. فمن آيزومور لوتين، ويختلف عن هذا الأخير من قبل Spektralabsorbtion. يتم تحديد الطول الموجي ينعكس من كزانتوفيل الكناري مع 442 نيوتن متر من اللوتين مع 445،5 نانومتر، ويتم إنجاز عملية التحويل لوتين في كزانتوفيل الكناري عن طريق الإنزيمات، وبالتالي التحكم وراثيا.

هل كل الكناري الأصفر!


اللون الأصفر هو في الأصل أرض الواقع من Kanariengirlitz البرية، مسقط رأسه إلى جزر الكناري ولدت من الكناري و. نجحت لكن عن طريق عبور Kapuzenzeisigs الأحمر لجزر الخالدات تولد والأحمر الأرضية. ويتسبب اللون الأحمر من جزر الخالدات كما Kapuzenzeisigs الحمراء أرض الواقع، من canthaxanthin. في محاكمة التغذية، تبين أن الطيور يمكن أن تنتج Canhaxanthin لوتين. الكناري الأصفر الأرض يشكل بالتالي كزانتوفيل الكناري الأصفر كاروتينويد من نفس، والتي من الأرض الحمراء الأحمر توليفها canthaxanthin.





كزانتوفيل الكناري وcanthaxanthin تختلف عن التركيبة الكيميائية بواسطة اثنين فقط روابط ثنائية مع الأكسجين. Kapuzenzeisige الكناري الأحمر وشكل كزانتوفيل حتى الكناري، ولو بكميات أقل بكثير، الأمر الذي يجعل تتناول من قبل canthaxanthin الأحمر البصرية. يتم التحكم وراثيا تشكيل وإدراج الأصباغ والموروثة. تم الحصول عليها من معبر لالكناري الأصفر البرتقالي عادة مع الفراخ الحمراء.

[COLOR="rgb(65, 105, 225)"]الكناري الأصفر والأرض[/COLOR]، وإن لم يكن في وضع يسمح له تشكيل xanthophylls الحمراء، ولكنها يمكن تخزينها في بريشها عندما يتم اتخاذها في طريق الغذاء. الآن عندما كزانتوفيل الصفراء تنتج بكميات كبيرة وتخزينها، ويمكن عن طريق تغذية الأصباغ الحمراء لا يمكن أن يتحقق إلا على تلوين ريش البرتقال.



في حدث مرارا وتكرارا Kanarienzucht الطفرات. خلق هذا حتى الطيور التي لا تستطيع وراثيا لإنتاج أو تخزين xanthophylls. تصبغ بدون ريش هذه الطيور تظهر بيضاء. هذا هناك أيضا الطفرات الأخرى التي تؤثر على موقع وشدة ترسب الصباغ. جنبا إلى جنب مع melanins والبني إلى الأسود أصباغ الكاروتينات التي ليست، هناك أكثر من 100 أصناف مختلفة الألوان الممكنة من جزر الخالدات التي تحققت جزئيا عن طريق الصدفة، وذلك جزئيا من خلال التربية الانتقائية واستقبال. معظم الناس من الكناري لا يزال من المحتمل أن تظل في الذاكرة الصفراء!


من كتاب كريستين تشارلز

Blog Archive

Blogger news

Free Traffic Exchange